أمانينا واحلامنا كثيره ولا مجال للتفكير بها الا وقت النوم فنحن دائما مضغوطين
بحاضرنا الذى نعيشه فنصحى كل صباح نحتسي قهوتنا كالمعتاد ونتحدث كالمعتاد
ولا جديد ولا خطأ ولا غريب في الأمر هذا كله .
بالفعل هذا الحاضر الذى ضغطنا في دهاليزه فحرمنا من كثير من المساحات الخضراء
التي بداخلنا ومن حولنا ...
فالحياة ليست سجن مسماه ماأعتدنا عليه !وتفكرنا أوسع وأجمل من التفكير النمطي
ألا ان الطريف في الأمر هذا كله أن تفكيرنا الأبداعي والحياة السعيده
التى نسميها "حياة الأحلام" !تتبلور في مناماتنا ومغامراتنا الليليه
ياللعجب ...كيف يمكن لعقل لا يمارس ألا ماأعتاد عليه أن يكون بطل في روايه
من نسج خيالاته ...!
بتأكيد ثمة شئ لم نكتشفه بعد في واقعنا ؟؟تأمل في يومياتك المعتاده
ولن أقول اكثر من احلام حقيقيه سعيده .
بحاضرنا الذى نعيشه فنصحى كل صباح نحتسي قهوتنا كالمعتاد ونتحدث كالمعتاد
ولا جديد ولا خطأ ولا غريب في الأمر هذا كله .
بالفعل هذا الحاضر الذى ضغطنا في دهاليزه فحرمنا من كثير من المساحات الخضراء
التي بداخلنا ومن حولنا ...
فالحياة ليست سجن مسماه ماأعتدنا عليه !وتفكرنا أوسع وأجمل من التفكير النمطي
ألا ان الطريف في الأمر هذا كله أن تفكيرنا الأبداعي والحياة السعيده
التى نسميها "حياة الأحلام" !تتبلور في مناماتنا ومغامراتنا الليليه
ياللعجب ...كيف يمكن لعقل لا يمارس ألا ماأعتاد عليه أن يكون بطل في روايه
من نسج خيالاته ...!
بتأكيد ثمة شئ لم نكتشفه بعد في واقعنا ؟؟تأمل في يومياتك المعتاده
ولن أقول اكثر من احلام حقيقيه سعيده .
هناك تعليقان (2):
بإمكاننا ان نخلق عالما جميلا يضـآهي عالم الاحلام ..وهنا على ارض الواقع ..وإذا لم نقدر فهذا لاننا لانستغل قدراتنا واوقاتنا وخيالاتنا بشكل جيد .. ينبغي ان لانتعلل بزخم الحياه وأطقاسها المتقلبه ..
ونؤمن بان الحياة ترتبط بالطريقه التي نصغي اليها فيها ,, فلم لا نجرب ان نعاين مشاعرنا على انها ظواهر خارجيه لاعلاقه لها بنا :: ...هذه الطريقه تهيئنا لان نقيم انفسنا بانفسنا ..
.. نستطيع بعدها بطريقه او باخرى ان نصنع الاكشن والاثاره والدراما لواقعنا كما يفعل بالاحلام تماما.. ’
ومثلما ذكرتي جميعنا نملك مساحات خضراء .. فلنمنحها حقها من الظهور ولنمرح فيها :)
..
انتي جميله فيما كتبتي
اعدك ان اكون من المتابعين ..~
إرسال تعليق