في هذه الحياة هناك من يصنع الفرص وهناك من يخطفها وعلينا صناعة فرص جديده لأبنائنا في المستقبل والابتعاد عن قوقعة الفرص الوظيفيه التى لدينا الأن
الرياضه انها المجال الاوسع في العالم والأمتع والأغلى والأروع من كل النواحي
وهناك العديد من الرياضات التي لم أشهد لها ممارسين ألا ماندر...
ثقافة الرياضه معدومه عند الأهالى فهم يردون لأبنائهم عمل مكتبي مكان ثابت ومستقر ليرتاح البال وتطمئن النفس
فهذه مسألة عقول شرقيه لاتحب المجازفه
وقلوب انفطرت على ابنائها .....
لكن مع هذا التطور الحاصل في مجال الرياضه والطب بالأخص أرى من الضرورى تثقيف الأهالى بمدى أهمية
هذا المجال في المجتمع ولتخفيف حدة البطاله واتخاذ الرياضه
كمهنه علينا انشاء جيل يمارس الرياضه مستقبلا
بانشاء اكادميات بمدربين عالمين يدربون
التنس -الفولف -كرة الماء وغيرها من الرياضات النادره في مجتمعنا .
أن الرياضه قبل أن تكون مصدر دخل شريف
من أساسيات ديننا الحنيف الذي حث عليه حبيبنا
محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .