السبت، 17 يوليو 2010

مهنة رياضية


في هذه الحياة هناك من يصنع الفرص وهناك من يخطفها وعلينا صناعة فرص جديده لأبنائنا في المستقبل والابتعاد عن قوقعة الفرص الوظيفيه التى لدينا الأن
الرياضه انها المجال الاوسع في العالم والأمتع والأغلى والأروع من كل النواحي 
وهناك العديد من الرياضات التي لم أشهد لها ممارسين ألا ماندر...
ثقافة الرياضه معدومه عند الأهالى فهم يردون لأبنائهم عمل مكتبي مكان ثابت ومستقر ليرتاح البال وتطمئن النفس 
فهذه مسألة عقول شرقيه لاتحب المجازفه
وقلوب انفطرت على ابنائها .....
لكن مع هذا التطور الحاصل في مجال الرياضه والطب بالأخص أرى من الضرورى تثقيف الأهالى بمدى أهمية 
هذا المجال في المجتمع ولتخفيف حدة البطاله واتخاذ الرياضه 
كمهنه علينا انشاء جيل يمارس الرياضه مستقبلا
بانشاء اكادميات بمدربين عالمين يدربون 
التنس -الفولف -كرة الماء وغيرها من الرياضات النادره في مجتمعنا .
       أن الرياضه قبل أن تكون مصدر دخل شريف 
       من أساسيات ديننا الحنيف الذي حث عليه حبيبنا
        محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .

هناك 3 تعليقات:

DoOole يقول...

كلامك صحيح لكن لي وجهة نظر في الموضوع وهو ان الرياضه محدوده بزمن فمتى توقف الجسد عن العطاء اعتبر في ذلك الوقت انتهاء عمره الرياضي اي انه لو اعتبر الرياضه مصدر رزقه الوحيد فلن يستطيع اكمال ماتبقى من عمره في تعلم صنعه جديده يسترزق بها له ولعيالينه اي مبزرته <<خربتها على اخر لحضه هع

يثـــلمو ع ياعثــل (*_^)
DoOole

نزهة الزمان يقول...

صحيح كلامك ولا عليه اى غبار لكن الرياضه تدخل فلوس يعنى بهاذى الفلوس اللى حصلها اثناء ممارسة للرياضه يقدر يفتح مشروع يسترزق منه له ولعياله شرايك غناتى بالفكره

غير معرف يقول...

كلامك عين العقل.., وياليت بعد لويسمحوون للبنات يمارسون الرياضه..,
يسلمو حياتوو..,
نوري..,