في هذه الحياة هناك من يصنع الفرص وهناك من يخطفها وعلينا صناعة فرص جديده لأبنائنا في المستقبل والابتعاد عن قوقعة الفرص الوظيفيه التى لدينا الأن
الرياضه انها المجال الاوسع في العالم والأمتع والأغلى والأروع من كل النواحي
وهناك العديد من الرياضات التي لم أشهد لها ممارسين ألا ماندر...
ثقافة الرياضه معدومه عند الأهالى فهم يردون لأبنائهم عمل مكتبي مكان ثابت ومستقر ليرتاح البال وتطمئن النفس
فهذه مسألة عقول شرقيه لاتحب المجازفه
وقلوب انفطرت على ابنائها .....
لكن مع هذا التطور الحاصل في مجال الرياضه والطب بالأخص أرى من الضرورى تثقيف الأهالى بمدى أهمية
هذا المجال في المجتمع ولتخفيف حدة البطاله واتخاذ الرياضه
كمهنه علينا انشاء جيل يمارس الرياضه مستقبلا
بانشاء اكادميات بمدربين عالمين يدربون
التنس -الفولف -كرة الماء وغيرها من الرياضات النادره في مجتمعنا .
أن الرياضه قبل أن تكون مصدر دخل شريف
من أساسيات ديننا الحنيف الذي حث عليه حبيبنا
محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .
هناك 3 تعليقات:
كلامك صحيح لكن لي وجهة نظر في الموضوع وهو ان الرياضه محدوده بزمن فمتى توقف الجسد عن العطاء اعتبر في ذلك الوقت انتهاء عمره الرياضي اي انه لو اعتبر الرياضه مصدر رزقه الوحيد فلن يستطيع اكمال ماتبقى من عمره في تعلم صنعه جديده يسترزق بها له ولعيالينه اي مبزرته <<خربتها على اخر لحضه هع
يثـــلمو ع ياعثــل (*_^)
DoOole
صحيح كلامك ولا عليه اى غبار لكن الرياضه تدخل فلوس يعنى بهاذى الفلوس اللى حصلها اثناء ممارسة للرياضه يقدر يفتح مشروع يسترزق منه له ولعياله شرايك غناتى بالفكره
كلامك عين العقل.., وياليت بعد لويسمحوون للبنات يمارسون الرياضه..,
يسلمو حياتوو..,
نوري..,
إرسال تعليق